قالت النقابة الموريتانية للتعليم الخاص باتت عاجزة عن الوفاء بالتزاماتها لأنها تعاني من تراكمات كبيرة ليس لديها دخل لتسديدها ولافتتاح بطبعية الحال يعني تداعي اصحاب الديون بتسديديها.
هذا وقالت النقابة أن التعليم الخصوصي هو أكبر متضرر والذي ظل يحمل تكاليف باهظة منها تكاليف الإدارة والآجار و الطاقم التعليمي بعد الإغلاق منذ ستة أشهر بسبب وباء كورونا المستجد.
وقالت الرقابة أنها تعلق الآمال على السلطات العليا في البلد لحل أزمتها وخاصة فيما يتعلق أيضا بعملية التعويض.